بسمة بوسيل تواجه أحزانها بأداء التمارين الرياضية
تحاول الفنانة المغربية بسمة بوسيل التغلب على أحزانها،ة تخطي الأزمة بينها وبين طليقها الفنان تامر حسني.
ونشرت بسمة بوسيل عبر خاصية القصص القصيرة عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام"، فيديو أثناء تأديتها بعض التمارين الرياضية في الجيم للحفاظ على رشاقتها .
وكانت بسمة بوسيل شنت هجومًا على مديرة أعمال طليقها تامر حسني هالة عمر ، ونشرت بسمة بوسيل عبر خاصية القصص المصورة على "إنستجرام"، صورة تامر حسني مع مديرة أعماله في زفافها وعلقت "حسبي الله ونعم الوكيل فيكي يا هالة".
وكتبت في "ستوري" أخرى : "احترام العشرة بيبتدي باحترام مشاعر غيرك.. بالذات لو حد كان سبب رئيسي في خراب بيتك وهدم حياة ولادك".
وعادت ونشرت عبارة جديدة تعبر عن حالها، وجاءت كالتالي: "ويخشى الله عليك من سوء اختيارك فينتشلهم من حياتك فتيأس لسوء ظنك انه ابتلاك لتعلم بعدها انه نجاك".
جدير بالذكر، أنه تحدث تامر حسني عن علاقته بـ هالة عمر مديرة أعماله، فقال عبر حسابه بـ "إنستجرام":هاله عمر عرفتها كانت بنت من الفانز صغيره و من المقاتلين و المدافعين عن تامر على الانترنتو من كتر دفاعها عني لفتت نظري و مره رديت عليها شكرتها و لما سافرت اسكندريه في الوقت ده لقيت بنت صغيره اوي بتعيط و بتجري عليا فا وقفتلها و فكرتني بنفسها و فضلت تعيط و تقولي احنا معاك و لازم تكمل عشان كنت بتحارب جداً في بداياتي فا اتصدمت ان اللي بتقول كده بنت صغيره كده و المجهود ده كله اللي عاملاه بنت صغيره عندها ١٤ سنه “.
واستكمل: “وقتها كانت السوشيال ميديا لسه بتطلع و كنا في شركتنا بندور على شركه كبيره تمسكلي السوشيال ميديا لحد ما قولتلهم انا مش عايز شركه كبيره انا عايز البنت الصغيره دي هي اللي تمسكها فضلوا يقنعوني ان كده مش صح ولازم اكتر حد خبره يمسكها وانا قولت لا لازم اكتر حد بيحبني هو اللي يمسكها و انا واثق ان طاقة الحب مفعولها اقوى من طاقة المحترف بلا حب فعرضت عليها تشتغل معايا و هي في السن ده مصدقتش طبعاً و من ساعتها و هي اللي ماسكه كل شغل الميديا الطفله الشاطره اللي كبرت دلوقتي قدامكم هاله عمر“.
وأضاف:“ اما بقى عريسها العسل ده اسمه عمرو طلب اديها مني انا عشان والدها و والدتها توفاهم الله. في سنه واحده رحمهم الله ياريت نفتكرهم و نهديلهم ثواب الدعاء و الفاتحه .. و من اللحظه دي اتحولت هاله لبنتي الكبيره بجد اللي بتتجوز دلوقتي قدامي و بسلمها لعريسها بنفسي و بغني في فرحها “.
واختتم:“معرفتش ارد على كلامك عني في الفرح يا هاله رديت دلوقتي هنا ربنا يكرمك و يسعدك مع جوزك الجميل المحترم اللي هيكون ضهرك و سندك و يكمل معاكي مشوار حياتك مع اولادكم الجُمال بإذن الله“.