شريف حسن يكتب : اقتصاديات
لقاءات ومناقشات لبحث التعاون وعرض خطط التنمية المستدامة المختلفة وأهدافها ومبادرات كـ«حياة كريمة» و«الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية» و«مشروع تنمية الأسرة» وغيرها ودعم منتدى «دافوس» لمصر فنيا وضمها للشبكات الخاصة بالمبادرات التى تعمل عليها الدولة مع الدول الأخرى وأبرزها البيئية، وجذب الاستثمارات ومشاركة القطاع الخاص الدولى، ومواصلة شركات السكر والصناعات التكاميلية استقبال القصب والبنجر لإنتاج السكر والمستهدف استلام ٧.٧ مليون طن قصب لإنتاج ٨٥٠ ألف طن سكر وسداد مستحقات للمزارعين بـ٨.٤٧٠ مليار جنيه وسعر توريد الطن بـ١١٠٠ جنيه، وبأرمنت استقبال ٤٥ ألف طن قصب خلال ١٠ أيام، وفى أبوقرقاص يستهدف عصر ٦ آلاف طن قصب فى اليوم والإجمالى ٣٥٠ ألف طن، والمساحة المنزرعة ٢٧ ألف فدان، وإجمالى المنتج ٤٠ ألف طن سكر تموينى... وإقامة ٢٠٠ معرض «أهلا رمضان» بالمحافظات وتخفيضات تصل إلى ٥٠٪ «سلع أساسية» لمواجهة جشع التجار ولا زيادة فى سعر الخبز ويتم إنتاج ١٠٠ مليار رغيف سنويا، وأما صادرات مصر فوصلت إلى ٥٣ مليار دولار مقارنة بـ٤٥ مليار دولار لعام ٢٠٢١، والبدء بخطط ترشيد ومراجعة وحوكمة الواردات «تقليل الكميات المستوردة».. وانفراجة فى أزمة الأعلاف بتدخل «التموين» لطرح مناقصة توريد للذرة الصفراء لتوفير الأعلاف اللازمة للسوق المحلي، واجتماع لبحث وحل مشكلات التى تواجه الصناعات النسيجية وتشغيل الطاقات المعطلة وزيادة الإنتاج وتعظيم القيمة المضافة فى المنتج المحلى، والإفراج عن مستلزمات الإنتاج اللازمة لها وعن البضائع دون استثناء بقيمة ٤.٨ مليار دولار، وقيام البنك المركزي الروسي بإدراج الجنيه المصري ضمن 9 عملات على قائمة العملات الأجنبية القابلة للتداول ــ بشرة خير وانفراج كبرى ويدل علي متانة العلاقات المصرية الروسية ــ مما يسهل عملية التبادل التجارى بين البلدين والاعتماد على عملة الدولتين، وقد سجلت الصادرات المصرية إلى روسيا 417.9 مليون دولار خلال النصف الأول من عام 2022 مقابل 346.5 مليون دولار خلال نفس الفترة من عام 2021 بنسبة ارتفاع بلغت 20.7%، وقيمة الواردات من روسيا 1.7 مليار دولار خلال النصف الأول من عام 2022 مقابل 1.8 مليار دولار خلال نفس الفترة من عام 2021 بنسبة انخفاض بلغت 1.5%.