إحتفالا بعودة طابا..رفع العلم المصري على قلعة صلاح الدين بطابا
فى إطار احتفالات محافظة جنوب سيناء بالذكرى الـ 34 لعودة طابا ومشاركة آثار جنوب سيناء للآثار الإسلامية والقبطية بوزارة السياحة والآثار فى هذه المرحلة ، حملت حملة الدفاع عن الحضارة المصرية رفع العلم على قلعة صلاح الدين بطابا.
وقد قام جدول الآثار آثاره سامى جودة مدير آثار آثار طابا بتقبيل العلم المصرى فى حضور السادة مفتشى الآثار بالمنطقة ورفعه على قلعة صلاح الدين بجزيرة فرعون بطابا ضمن المراسم فى مثل هذا اليوم لتستقبل القلعة زوارها من المصريين والعديد من الجنسيات.
الآثار الجانبية سامى جودة إلى مجهودات المجلس الأعلى للآثار وأمينه العام الدكتور مصطفى وزيرى ممثلًا في قطاع الآثار الإسلامية والقبطية والقائم رئيس القطاع ، الدكتور أبو بكر عبد الله في توفير كل ما تحتاجه القلعة لأهميتها الأثرية والتاريخية والإستراتيجية.
حيث تشرف على السياحة في 4 دول وتأتى السياحة من مصر ومن العقبة إلى السلام.
أوضح الآثار أن عبد الرحيم ريحان عضو التاريخ والآثار بالمجلس الأعلى للثقافة أن القلعة من إنشاء صلاح الدين الأيوبى عام 567 هـ ، 1171 م ، من الصخور المتحولة المأخولة من محجر الجزيرة نفسها التي تقع في التحصين الشمالى.
هناك مبانى سابقة قبل إنشاء صلاح الدين لقلعته وقد وضعتها كما هى حيث يقع الحصن البيزنطى فى الجنوب والكنيسة فى السهل بين التحصين والشامل والجنوبى.
وقد استفاد صلاح الدين من قلعة قلعة قلعة داخل قلعته ، قادرة على النمو السريع في القلعة ، يضم القلعة كخط دفاع ، يدعمه يدعمه تسعة أبراج دفاعية.
استغل منحدراتها الصخرية في البناء على عدة مستويات.
ثم يتم استبداله بالمياه ، وبالتالي ، فإنه يتم تحديثه في منطقة الخدمات التي تضم حمامًا ومطعمًا وفرنًا في منطقة الخدمات التي تضم حمامًا ومطعمًا وفرنًا.
إلي جانب مقر القيادة الرئيسية لتغذية وتغذية بخار جهاز كناحية استشفائية وترفيهية للجنود.
وقد تمت أعمال حفائر بالقلعة كشفت عن فرن لتصنيع الأسلحة وتحصينات حربية وبقايا الأبراج وبقايا مخازن مؤن وذخيرة وبقايا أساسات معالمها المعمارية والتى تم على أساسها ترميم القلعة.
وتولى اهتمامها المستمر بالقلعة والحرص على ظهورها في الحلقة الخاصة بالمنتدى التابع للمنتدى التابع للمنتدى والمشتركين التابعين لروادها.