إعلان نتائج الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية في مدغشقر نهاية الأسبوع
تبحث محكمة الانتخابات الخاصة في مدغشقر الالتماسات المقدمة خلال إجراء الجولة الأولى للانتخابات الرئاسية، كما ستعلن الأرقام النهاية قبل بداية الأسبوع المقبل.
وذكر راديو "فرنسا الدولي" اليوم، أن مفوضية الانتخابات المستقلة تستعد لإجراء الانتخابات التشريعية التي ستتوافق مع الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية والمقررة في 20 ديسمبر المقبل، مضيفا أن النتائج الأولية تشير إلى تنافس "روبينسون جان-لويس"الذي يدعمه أنصار الرئيس السابق "مارس رافالومانانا" و"هاري راجاوناريمامبيانينا" الذي يسانده "أندري راجولينا" الذي يحكم البلاد منذ عام 2009 في جولة الإعادة.
ومن المقرر أن تبدأ الحملة الانتخابية للانتخابات التشريعية والجولة الثانية للانتخابات الرئاسية في 29 نوفمبر الجاري.
من جانبه، قال أحد أعضاء مفوضية الانتخابات إن أعداد الانتخابات التشريعية أكثر صعوبة، موضحا أن المرشحين البالغ عددعم 2078 شخصا يتنافسون على 151 مقعدا.
يذكر أن نحو 8ر7 مليون ناخب أدلوا باصواتهم لاختيار رئيس من بين 33 مرشحا خلال الجولة الأولى، كما يرى المواطنون أن عملية الاقتراع تعد خطوة أولى للخروج من الأزمة السياسية والاقتصادية والاجتماعية الحادة التي تشهدها البلاد منذ الإطاحة بـ"رافالومانانا" من قبل "أندري راجولينا" في شهر مارس عام 2009.
كان البنك الدولي أكد أن نمو مدغشقر كان صفرا خلال الفترة 2009-2013 في حين كانت 5% في المتوسط قبل الأزمة في عهد "رافالومانانا".
وذكر راديو "فرنسا الدولي" اليوم، أن مفوضية الانتخابات المستقلة تستعد لإجراء الانتخابات التشريعية التي ستتوافق مع الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية والمقررة في 20 ديسمبر المقبل، مضيفا أن النتائج الأولية تشير إلى تنافس "روبينسون جان-لويس"الذي يدعمه أنصار الرئيس السابق "مارس رافالومانانا" و"هاري راجاوناريمامبيانينا" الذي يسانده "أندري راجولينا" الذي يحكم البلاد منذ عام 2009 في جولة الإعادة.
ومن المقرر أن تبدأ الحملة الانتخابية للانتخابات التشريعية والجولة الثانية للانتخابات الرئاسية في 29 نوفمبر الجاري.
من جانبه، قال أحد أعضاء مفوضية الانتخابات إن أعداد الانتخابات التشريعية أكثر صعوبة، موضحا أن المرشحين البالغ عددعم 2078 شخصا يتنافسون على 151 مقعدا.
يذكر أن نحو 8ر7 مليون ناخب أدلوا باصواتهم لاختيار رئيس من بين 33 مرشحا خلال الجولة الأولى، كما يرى المواطنون أن عملية الاقتراع تعد خطوة أولى للخروج من الأزمة السياسية والاقتصادية والاجتماعية الحادة التي تشهدها البلاد منذ الإطاحة بـ"رافالومانانا" من قبل "أندري راجولينا" في شهر مارس عام 2009.
كان البنك الدولي أكد أن نمو مدغشقر كان صفرا خلال الفترة 2009-2013 في حين كانت 5% في المتوسط قبل الأزمة في عهد "رافالومانانا".