لأول مرة.. إسماعيل الليثي يروي تفاصيل الساعات الأخيرة في حياة ”ضاضا”
روى إسماعيل الليثي لأول مرة تفاصيل الساعات الأخيرة في حياة نجله رضا المشهور بـ "ضاضا"، وذلك أثناء حلوله ضيفا على برنامج "واحد من الناس" مع الإعلامي د. عمرو الليثي المذاع عبر قناة الحياة.
وقال إسماعيل الليثي: كان عندي فرحين واحد في القاهرة والتاني في المنوفية، وكان معايا ضاضا في العربية عمال يرقص ويهزر ويضحك، روحت أول فرح وقالي مش هخش "هو كان عنده شخصية مستقلة بينه وبين نفسه" مكنش بيحب حد يعامله على أنه طفل صغير، المهم خلصت الفرحين وروحنا وكان فيه سوبر ماركت كبير كده وقالي بابا أقف هنا أجيب حاجة، قولتله هتجيب ايه؟ قالي هجيب حاجة لأخواتي وهجيب حاجة ليا بس بشرط تسيبني أجيب كل اللي نفسي فيه، قولتله هات اللي نفسك فيه المهم نزل وعمل شنطتين لأخواته وعمل شنطة لنفسه.
وتابع: المهم وصلته عند جدته ونام وصحي قالها عايز أفطر عملتله الفطار وفطرته وبعدها قالها عايز أشرب كوباية لبن، فدخلت تعمله، وأثناء ما هي بتعمله كان هو ركب الشباك وجسمه تقل ونزل بدماغه من الدور العاشر للدور التامن عالتكييف، ومن عالتكييف نطره عالسطح اللي في وشنا.
وأضاف: جدته خرجت تدور عليه بصت لقت لمة قد كده في السطح اللي في وشنا جريت عليه وهو كان بيترعش وفي سكرات الموت.
واختتم: الله يرحمه ما يتعزش على اللي خلقه بس الفراق وحش، بيوحشني كتير أوي ومببقاش عارف أعمل ايه وبقعد كتير أكلم نفسي وأقول ياريت كان ربنا خدني أنا وسابه هو.