تدهور محصول القمح الفرنسى ينذر بأزمة عالمية جديدة
كشفت تقارير دولية عن تدهور إنتاج القمح الفرنسي، حيث تعد فرنسا أكبر منتج للقمح في الاتحاد الأوروبي،وهو ما سيزيد من مشاكل توريد الحبوب في العالم.
تراجع محصول القمح الفرنسى
وتراجع محصول القمح الناعم الفرنسي الجيد أو الجيد جداً إلى 73%، حتى 16 مايو، أي أقل من نفس الفترة من العام السابق.
تأثيرات الطقس
وذكرت هيئة الأرصاد الفرنسية في مذكرة إن "موجة جافة وحارة عبر فرنسا تستنزف رطوبة التربة خلال فترة حيوية لنمو المحاصيل، ومن المتوقع أن تصعد درجات الحرارة في مطلع الأسبوع أعلى 35 درجة مئوية، في كثير من المدن".
ومن المتوقع أن يهدد هذا الأمر محاصيل القمح في البلاد، بما يزيد مشاكل الطقس في دول منتجة أخرى، مثل الولايات المتحدة، وكندا ،. و في وقت سابق تسبب غزو روسيا لأوكرانيا في تراجع إمدادات القمح العالمية