ننشر أبرز تصريحات صبري فواز في برنامج ”شيخ الحارة” مع إيناس الدغيدي
قال الفنان صبري فواز إنه يبحث دائما عن العمل الجيد الذى يتذكره الجمهور بعد سنوات طويلة، ولا يشغله أى أمور أخرى، وأنه يكفيه أن يحفظ الجمهور الدور والإيفيهات والجمل، سواء فى الشارع أو السوشيال ميديا.
وأضاف فواز، فى برنامج "شيخ الحارة" مع المخرجة إيناس الدغيدى: "قبلت إنى أتحط ورا فى الأفيشات، بس النتيجة، أن إيفيهاتى وجملى أنا اللى بتكون قدام وبتنتشر على السوشيال ميديا وفى الشارع، ولكن الظروف بتحكمها الواقع، والدليل أنه فى مسلسل "العهد" أنا البطل، فى مسلسل "بنات موسى" أنا البطل.
وتابع فواز: "همى طول الوقت أعمل دور فيه شغل تمثيل، أو إنى أموت والأدوار تكمل، ربما يكون التخديم الإعلامى فيه مشكلة، أو تقصير، وأتذكر واقعة، فى مسلسل "بين السرايات" حيث اشترت قناة المسلسل، وبدأت تذيع البروموهات، وفى أحد البروموهات كان 8 من الأبطال مافيهومش صبرى فواز، رغم إنى بطل مع باسم سمرة، بعد كورونا الموضوع هيكون مختلف فى التوقيع".
وعن السبكى قال فواز: "لا أجامل السبكى، هو يستحق يتجامل بسبب شغله الكتير الحلو، أى إنتاج بشرى فيه الحلو والوحش، والدليل إنه لحد النهاردة الناس بتتفرج على مسلسل "رمضان كريم" وهو إنتاج السبكى، فهو ليس كما يقال إنه (بيضيع) واجهة السينما المصرية، بالعكس له أفلام جيدة، وأفلام "نص نص" وأفلام سيئة، وأحيانا بيطلع من جيبه فلوس علشان يصرف على شغله، وأتذكر واقعة معه، كنا بنصور مسلسل رمضان كريم وسمعته من خارج غرفتى "بيتخانق مع المحاسب إنه يطلعلى دفعة لأنه عارف أنى مش بطلب فلوس".
كما قال أيضا إن فيلم "سوق الجمعة" عمل جماعى وغير صحيح إنى كنت أريد أن أكون البطل الأول به، ولكن اسم عمرو عبد الجليل وضع الأول، لأنه أقدم من فى الفيلم وهذا حقه، كما أن عمرو يسبقنى، فحينما كنت طالب فى المعهد كان يقدم فيلم من بطولته مع يوسف شاهين.
وعن علاقته بالسوشيال ميديا، قال فواز: أنا حاد جدا على السوشيال ميديا لأنه فى ناس بتدخل الأمور فى بعضها، إذا قولت رأى فى ناس بتتخانق، وأنا مش بحب أجمل نفسى، بحب أكون على طبيعتى.
وأردف فواز: أكتر ممثل بيقنعى "سيد رجب"، وأعتقد فى ظروف متشابه بينا، منها أننا ظهرنا متأخر بعض الوقت، واحنا الاتنين اشتغلنا مسرح، وأتمنى تقديم السيرة الذاتيه لأحمد فؤاد نجم، لأنه شخصية غنية فى التمثيل، أعرف أجيبه لأنى عاشرته، وأكتر ممثل في بينا كيميا هو أحمد السقا، واحنا صحاب وفى بينا عشرة من أيام المعهد، لو اشتغلت مع ماجد الكدوانى هنقدم حاجة مختلفة تماما".