المؤلف كريم فهمى: نقدم «كوميديا موقف» دون إسفاف أو مبالغة
يشارك المؤلف والممثل كريم فهمى فى بطولة فيلم «هاتولى راجل».. وعن تجربته فى الفيلم قال: أنا متفائل بنجاح هذا العمل وسعيد بمشاركتى ضمن البطولة الجماعية للفيلم؛ فقد استطعت أن أقدم الشخصية بشكل مختلف تماما عمّا قدمته من قبل؛ حيث أجسد شخصية «ربة منزل» مسئول عن احتياجات البيت، والزوجة مديرة فى أحد البنوك، ونرى هذه العلاقة فى إطار كوميدى؛ فقد استطاعت إيمى سمير غانم تقديم شخصية الزوجة بحرفية كوميدية شديدة..
وأكد «كريم» أن الجمهور من حقه أن يشاهد كل أنواع الأفلام فى السينما المصرية وتقديم نوعية جديدة عمّا يقدم على الساحة؛ فالجمهور متشوق ليشاهد نوعية جديدة من الأفلام؛ لهذا أتمنى أن يكون فيلم «هاتولى راجل» قد عمل على جذب جمهور السينما من جديد ويثبت أنه يقدم نوعية مختلفة عن الأفلام الموجودة فى دور العرض. وعن توقيت عرض الفيلم قال: أشعر بالقلق الشديد لعرض العمل فى الظروف التى تمر بها البلاد من حظر تجول وقلق فى الشارع المصرى، لكن أعلم أن هذه الظروف لن تستمر كثيرا ومصر تستطيع أن تخرج من أى أزمة تمر بها، أما عن الفيلم فأنا متأكد أنه سيحقق نجاحا رغم كل هذه الظروف.
وأضاف «فهمى» أن «كتابة الفيلم استغرقت ثلاث سنوات، وقد قمت بالعمل على الفكرة بعد تجربتى فى فيلم (بيبو وبشير) ثم قمت بعرضها على شريف رمزى الذى تحمس لها كثيرا وتبناها وأشرف على تنفيذها معى واخترنا أبطال الفيلم معا».
وعن الانتقادات التى تعرض لها الفيلم قال: «يزعجنى كثيرا النقد غير البناء؛ فقد انتقد البعض الفيلم دون أن يشاهدوه وقالوا إن فيه إسفافا، وهذا ظلم كبير؛ لأن الفيلم نجح فى تقديم كوميديا الموقف دون مبالغة أو إسفاف، وأنا مقتنع بما أقدمه ولا يشغلنى هذا النوع من النقد.
اخبار متعلقة
قصة خيالية من الأربعينيات عن هرمون يجعل النساء يلدن بنات فقط
المخرج محمد شاكر: أطالب منتجى «الشعبى» بترك السينما وفتح «كباريهات»
«ميريت»: أصررت على أداء مشاهد «الأكشن» بنفسى
شريف رمزى: الفيلم مغامرة.. وأتوقع نجاحه.. واللى عايز أفلام «الخلطة» هو حر
إيمى سمير غانم: دورى «هزار ستات».. و«الشعبى» مشغل الدنيا دلوقتى.. والسينما ستعود إلى مجدها
وأكد «كريم» أن الجمهور من حقه أن يشاهد كل أنواع الأفلام فى السينما المصرية وتقديم نوعية جديدة عمّا يقدم على الساحة؛ فالجمهور متشوق ليشاهد نوعية جديدة من الأفلام؛ لهذا أتمنى أن يكون فيلم «هاتولى راجل» قد عمل على جذب جمهور السينما من جديد ويثبت أنه يقدم نوعية مختلفة عن الأفلام الموجودة فى دور العرض. وعن توقيت عرض الفيلم قال: أشعر بالقلق الشديد لعرض العمل فى الظروف التى تمر بها البلاد من حظر تجول وقلق فى الشارع المصرى، لكن أعلم أن هذه الظروف لن تستمر كثيرا ومصر تستطيع أن تخرج من أى أزمة تمر بها، أما عن الفيلم فأنا متأكد أنه سيحقق نجاحا رغم كل هذه الظروف.
وأضاف «فهمى» أن «كتابة الفيلم استغرقت ثلاث سنوات، وقد قمت بالعمل على الفكرة بعد تجربتى فى فيلم (بيبو وبشير) ثم قمت بعرضها على شريف رمزى الذى تحمس لها كثيرا وتبناها وأشرف على تنفيذها معى واخترنا أبطال الفيلم معا».
وعن الانتقادات التى تعرض لها الفيلم قال: «يزعجنى كثيرا النقد غير البناء؛ فقد انتقد البعض الفيلم دون أن يشاهدوه وقالوا إن فيه إسفافا، وهذا ظلم كبير؛ لأن الفيلم نجح فى تقديم كوميديا الموقف دون مبالغة أو إسفاف، وأنا مقتنع بما أقدمه ولا يشغلنى هذا النوع من النقد.
اخبار متعلقة
قصة خيالية من الأربعينيات عن هرمون يجعل النساء يلدن بنات فقط
المخرج محمد شاكر: أطالب منتجى «الشعبى» بترك السينما وفتح «كباريهات»
«ميريت»: أصررت على أداء مشاهد «الأكشن» بنفسى
شريف رمزى: الفيلم مغامرة.. وأتوقع نجاحه.. واللى عايز أفلام «الخلطة» هو حر
إيمى سمير غانم: دورى «هزار ستات».. و«الشعبى» مشغل الدنيا دلوقتى.. والسينما ستعود إلى مجدها