”د.سيد عويس”: قوي يتطلب استثماراً في انتظام التمثيل الرياضي
عقد المجلس الأعلي للثقافة ندوة تحت عنوان "الإعلام ومناهضة خطاب التطرف والإرهاب" مشاهدة نظمتها لجنة مواجهة التطرف والإرهاب ، أدار الندوة الإعلامي عاطف كامل عضو اللجنة.
قام بإخراجها في مقدمة الندوة بتصنيف الإرهاب و الإرهاب ، و بسبب الإرهاب و الإرهاب ، و الإدارية منتبه.
وقد قام بتحديث برامج الإعلام المطوَّلة بما يقوم بإرسال أخبار وأحداث وأحداث النشر.
الخوف من الإرهاب والتطرف يبدأ من عقول البشر ، ثم تأتي بعد مظاهر الشعور بالعدوى نحو الآخرين الذين قد يكونون من أقرب الأقرباء ،
ثم تنتقل مظاهر الشعور بالعدواة بين مجموعات وفئات وطوائف وأحزاب مكاتب رياضية وفنية حيث تتخذ من المنافسات وسيلة للعبارة الكامنة التي تتكون في مراحل التنشئة الأولي التعبير.
كما تجد بعض المسئولين والقادة يقتدون أساسيات الحوار البناء الذي يتقبل الرأي والرأي الآخر المخالف له ، في سعة أفق ولا يفسد للود قضية.
وعن تعريف الإرهاب والتطرف قال أنه الخروج عن حد الإعتدال في رأي المؤسسة أو الدولة أو المجتمع أو الإقليم وعن بعض صور التدخل وخلق حركات رافضة قال أن في القرن الماضي وقبل الماضي تعرضت كثير من البلدان للإستعمار من قوي خارجية ، استحلت لنفسها غزو الدول للحصول علي ثروتها الطبيعية وهيمنة وهيمنة سياسية.
وفاز في مقابل ذلك حركات التحركات الوطنية ، ومقاومة الإستعمار بأساليب عديدة.
منظمة العفو الدولية التي كانت موجودة في العديد من وسائل الإعلام المختلفة ، وكان هناك دور ملموسا في الترويج لأفكار سلوكية ، ورموز تجارية ، ورموز تجارية ودولية.
وقد ساهمت بدقة في حقوق النشر لمعلومات مشوهة عن شعوب بعينيها للتمهيد لدعم الخقاق والشقاق وخلق المصالح المتعارضة.
وغلق منافذ البحث في عوامل الإتفاق والتعايش في تعاون نسبي ، المتعارضة ويفتح أبواب الأمل في أسباب المعالجة المشتركة والوطني ، وبعض الأفكار التي ظهرت في مصر في الماضي ، قال وجود قيادات مستنيرة في تلك الفترة كان ضروريًا.
فقد أسست جمعيات المجتمع المدني ، مثل "جماعة الرواد" التي أعلنت بأن شعبها شعبه ، فالنبدأ بأنفسنا ، كما ظهرت جمعيات للشبان المسيحية التي جمعت المسلمين والمسيحيين كذلك جمعيات الشبان المسلمين التي تعاملت بمودة ومحبة مع جمعيات الشبان تحت مظلة "الدين لله والطن للجميع ".
وساهمت حركة المجتمع المدني في مصر وقتها في ثقافة السلام الاجتماعي عمليا ، وطبقت تجارب رائدة في تحقيق الوحدة الوطنية دون ضوضاء أو مظهر ، لأن الشعب المصري كما يستطيع أن يكتشف الغث الثمين ، ولديه أساليب مبدعة في مقاومة الظلم هذا البلد تاريخ لآلاف السنين .