شركة ستايل هوم تطرح المرحلة الأخيرة من مشروع THE ICON RESIDENCE II بالقاهرة الجديدة

م. حسين داوود: استثمارات المشروع تصل لـ مليار و200 مليون جنيه
أنظمة السداد تصل لـ 7سنوات بمقدم يبدأ من 10 % والاستلام خلال عامين
ستايل هوم تعلن عن مرحلة جديدة بنظام الاستلام الفورى فى مشروع THE ICON RESIDENCE I

القاهرة: 27-12-2022

أعلنت شركة ستايل هوم للاستثمار العقارى، عن طرح أخر مرحلة من مشروع THE ICON RESIDENCE II ، ولك بتسهيلات فترة سداد تصل لـ 7 سنوات، ومقدم يبدأ من 10%.

من جانبه قال المهندس حسين داوود، رئيس شركة ستايل هوم للاستثمار العقارى، أن نسب تنفيذ المشروع وصلت لـ 68%، لافتا إلى أنه من المقرر أن يتم تسليم المرحلة الأخيرة خلال عامين فقط من الان.

وأوضح أن شركة ستايل هوم تتبع نظام التنفيذ قبل الطرح، وهو ما يفسر سر الإقبال الكبير على مشروعات الشركة عن طرح الوحدات للحجز، موضحا أن مساحات الوحدات فى المرحلة الأخيرة لمشروع THE ICON RESIDENCE II، تتراوح من 110 متر مربع وحتى 220 متر مربع.

وأكد أن المشروع يقام على مساحة 12 فدان بالقاهرة الجديدة بجوار الجامعة الأمريكية، موضحا أن استثمارات المشروع بالكامل تصل لـ مليار و200 مليون جنيه.

فى سياق أخر أعلن المهندس حسين داوود، رئيس شركة ستايل هوم عن طرح مرحلة جديدة من مشروع THE ICON RESIDENCE I ، بنظام استلام فورى ، موضحا أن نظام السداد سيكون على 3 سنوات، بمقدم حجز 25%.

وأوضح أن مساحة الوحدات تتراوح من 139 متر حتى 300 متر، لافتا إلى أن المشروع يقام على مساحة 7 أفدنة بمدينة القاهرة الجديدة، ونسب التنفيذ بلغت 100% للمشروع بالكامل، باستثمارات تقدر مليار جنيه.

وأكد ان مشروعات الشركة تقع في أكثر الأماكن طلبًا وتميزا ، وهي مبنية على أعلى معايير الجودة، وتمتلك الشركة عدة مشاريع فى مدينة طنطا التابعة لمحافظة الغربية ، وتمتلك أكثر من 5 مشروعات فى مراحل مختلفة ، لافتا إلى أن محفظة الأراضى التى تمتلكها الشركة فى خارج القاهرة متنوعة ما بين مشروعات سكنية وإدارية وتجارية.

وأشار إلى أن القطاع العقارى المصرى، من أفضل الأسواق على مستوى العالم، لأسباب عدة أبرزها، وجود طلب حقيقي على الوحدات السكنية، بالإضافة إلى أنه القطاع الوحيد القادر على تخطي كافة الأزمات والكوارث التى تحدث سواء داخل مصر وفى العالم أجمع.

وأشار إلى إن مصر ما زالت تحتل مرتبة متدنية فى تجارة العقار وتصديره للعالم، لافتا إلى أن الدراسات الأخيرة أكدت أن تصدير العقار المصرى للعالم، سواء دول عربية أو أجنبية، يدخل خزينة الدولة نحو 5 مليارات دولار سنويا، لافتا إلى أن هناك طرقا يجب أن تلجأ إليها مصر متمثلة فى الدولة بالتعاون مع المطورين العقاريين، أبرزها التوسع فى إقامة المعارض العقارية خارج مصر فى مختلف دول العالم، وذلك تحت رعاية الحكومة، ولا يترك المجال للقطاع الخاص فقط.

وأوضح أن تصدير العقار يتطلب توافر عدة آليات، أهمها إنشاء موقع إلكترونى خاص لتسويق العقار المصري يركز على المعالم السياحية داخل مصر والمناطق الأثرية، على أن يخاطب هذا الموقع كافة دول العالم، ويتم ترجمة الأخبار والقرارات الحكومية الخاصة بالقطاع العقارى والتسهيلات بأكثر من لغة أجنبية.

وأشار إلى ضرورة التعاقد مع شركة تسويق عالمية تكون مهمتها الأولى والأخيرة التسويق للعقار المصرى وعرض مزاياه وقدرته على المنافسة فى العالم، بالإضافة إلى ضرورة التعاقد مع النجوم الدوليين مثل الفنانين العالميين ولاعبى كرة القدم.

وأكد أن مصر تشهد في الآونة الأخيرة نهضة عمرانية حقيقية وجادة في كل المحافظات المصرية بمشروعات إستراتيجية من قبل القطاعين العام والخاص، لافتا إلى أن السوق العقارية المصرية ستشهد رواجا كبيرا الفترة المقبلة خاصة مع الانتقال بشكل فعلي للعاصمة الإدارية الجديدة وفقا لتوجيهات الرئيس السيسي.